وقف يا اسمر.


حدثتنى عن هواها وحبهــــــــــا
قالت؛ انت كتير حارق قلبها
وبتستحى تقنك وبتخاف الملام :(

وقف يا اسمر..


22‏/03‏/2009

وفاة والدة الساهر


عن اليوم السابع



توفيت فجر اليوم، الجمعة، فى القاهرة، والدة المطرب العراقى كاظم الساهر، وذلك بعد معاناة شديدة مع أمراض الشيخوخة، حيث تلقى كاظم خبر وفاتها أثناء جولته الغنائية فى أمريكا حيث كان من المقرر أن يحيى 10 حفلات هناك، لذا قرر إلغاء كافة ارتباطاته والاعتذار للجمهور، والعودة إلى القاهرة خلال الساعات القليلة المقبلة لإقامة الجنازة. وسيسافر كاظم إلى العراق غدا، السبت، لدفن والدته هناك، تنفيذا لوصيتها التى تركتها له.ويعيش كاظم حاليا فى حالة نفسية سيئة، خاصة أن والدته توفيت وهو بعيد عنها، رغم أنه حرص خلال الأسابيع الأخيرة على مرافقتها فى القاهرة عندما اشتد عليها المرض، وجلس بجوارها لمدة شهر كامل، دون أن يعلم بذلك سوى المقربون منه فقط، ولكن نظرا لظروف عمله اضطر إلى السفر لأمريكا لارتباطه بإحياء عدة حفلات غنائية.



كتب : محمود التركى
------ ---------------
البقاء لله
رحم الله الوالدة والمسلمين اجمعين :(
اللهم استرنا فوق الارض , وتحت الارض ويوم العرض عليك ياارحم الراحمين :(

16‏/03‏/2009

حريق محدود بجروبى بشارع قصر النيل


نشب فى ساعة متأخرة من مساء أمس، الأحد، حريق محدود داخل مطعم جروبى بشارع قصر النيل بمنطقه وسط البلد.

تلقت قوات المطافئ والإسعاف بلاغاً يفيد بوقوع حريق محدود داخل مطبخ مطعم "جروبى"، انتقل على الفور اليوم السابع إلى مكان الحادث، حيث أكد عمال المحل أنه حريق محدود نتج عن ماس كهربائى داخل المطبخ وأنه تمت السيطرة عليه عن طريق طفايات الحريق المتواجدة بالمطعم، ولم تنتج عنه أية إصابات أو تلفيات بالمطعم.

وأضاف شهود عيان فى المحلات المجاورة أنه انتقل إلى موقع الحادث 5 سيارات إطفاء، ولكنها لم تقم بأى دور بعد أن عاينت المكان وتأكدت من عدم وقوع أى خسائر.


كتبها / ابراهيم احمد ومحمد عبد الرازق.
عن جريدة اليوم السابع

اسطورة بلية العجيب




هى اسطورة ليست كأى اسطورة,
اسطورة طفولية اكثر منها شيء اخر..
ابدعا فيها الكاتب المتألق دوما د.احمد خالد العزيز والفنان المتميز فواز..
فكان الناتج رائع على مستوى السيناريو والحوار والرسوم الكوميكس,

هى اول اسطورة تقدم فى سلسلة بلية العجيب كأسطورة.
واول مغامرات د.رفعت العجوز مع الصغير بلية..

--------------
يحكى ان الكونت دراكيولا وجد نفسه فى قبو منزل لا يهدأ ابدا, هو بيت بلية.
فقد كان (جميل) قريب بلية الذى اغترب كثيرا فى رومانيا وقد جلب معه بضعة صناديق, من ضمنها صندوق الكونت.

يندهش الكونت مما أل اليه من اهل واصدقاء بلية, ويتدخل د.رفعت فى الاسطور كدأب الاساطير.. ويذهب مع بلية لملاحقة الكونت, فيجده يردد (سانجينوس),

وفى الجانب الاخر نجد اصدقاء بلية - الذين يوددون عمل مقلب طازج به- هم اول من اصطدم بالكائن الحى - الذى على هيئة نبات حى عملاق- متخيليين اه كهف بداخل قلعة الكونت.
وها هو قد ابتلعهم فى معدته..
فتنقذهم حلوى( طوفى) المسماه ( المخاط) حيث وضعها د.رفعت مع العصارة الهضمية فى بطن الكائن الحى المحبوسين بداخله, كذلك يقابل د.رفعت بداخل الكائن زميله البارون (فان هلسنج ) زميله فى مغامرة انف بلعزبول .

فيقذف الكائن النباتى الضخم الاصدقاء ود.رفعت والبارون, ويحرقونه فيختفى نهائيا,



تنتهى الاسطورة ولا ينتهى طعمهاالحلو,
فتتنهد وتقول لنفسك" ليتها طالت اكثر".

الحقيقة انها طفولية جدا, يفهمها الصغير كما ان الابتسامة لن تغادر الكبير .



العدد هو (17) من سلسلة بلية العجيب.
رقم (1) بينه وبين د.رفعت اسماعيل العزيز,
المؤسسة العربية للنشر 2003

زهــــــــــره