هى اسطورة ليست كأى اسطورة,
اسطورة طفولية اكثر منها شيء اخر..
ابدعا فيها الكاتب المتألق دوما د.احمد خالد العزيز والفنان المتميز فواز..
فكان الناتج رائع على مستوى السيناريو والحوار والرسوم الكوميكس,
هى اول اسطورة تقدم فى سلسلة بلية العجيب كأسطورة.
واول مغامرات د.رفعت العجوز مع الصغير بلية..
--------------
يحكى ان الكونت دراكيولا وجد نفسه فى قبو منزل لا يهدأ ابدا, هو بيت بلية.
فقد كان (جميل) قريب بلية الذى اغترب كثيرا فى رومانيا وقد جلب معه بضعة صناديق, من ضمنها صندوق الكونت.
يندهش الكونت مما أل اليه من اهل واصدقاء بلية, ويتدخل د.رفعت فى الاسطور كدأب الاساطير.. ويذهب مع بلية لملاحقة الكونت, فيجده يردد (سانجينوس),
وفى الجانب الاخر نجد اصدقاء بلية - الذين يوددون عمل مقلب طازج به- هم اول من اصطدم بالكائن الحى - الذى على هيئة نبات حى عملاق- متخيليين اه كهف بداخل قلعة الكونت.
وها هو قد ابتلعهم فى معدته..
فتنقذهم حلوى( طوفى) المسماه ( المخاط) حيث وضعها د.رفعت مع العصارة الهضمية فى بطن الكائن الحى المحبوسين بداخله, كذلك يقابل د.رفعت بداخل الكائن زميله البارون (فان هلسنج ) زميله فى مغامرة انف بلعزبول .
فيقذف الكائن النباتى الضخم الاصدقاء ود.رفعت والبارون, ويحرقونه فيختفى نهائيا,
تنتهى الاسطورة ولا ينتهى طعمهاالحلو,
فتتنهد وتقول لنفسك" ليتها طالت اكثر".
الحقيقة انها طفولية جدا, يفهمها الصغير كما ان الابتسامة لن تغادر الكبير .
العدد هو (17) من سلسلة بلية العجيب.
رقم (1) بينه وبين د.رفعت اسماعيل العزيز,
المؤسسة العربية للنشر 2003
زهــــــــــره
اسطورة طفولية اكثر منها شيء اخر..
ابدعا فيها الكاتب المتألق دوما د.احمد خالد العزيز والفنان المتميز فواز..
فكان الناتج رائع على مستوى السيناريو والحوار والرسوم الكوميكس,
هى اول اسطورة تقدم فى سلسلة بلية العجيب كأسطورة.
واول مغامرات د.رفعت العجوز مع الصغير بلية..
--------------
يحكى ان الكونت دراكيولا وجد نفسه فى قبو منزل لا يهدأ ابدا, هو بيت بلية.
فقد كان (جميل) قريب بلية الذى اغترب كثيرا فى رومانيا وقد جلب معه بضعة صناديق, من ضمنها صندوق الكونت.
يندهش الكونت مما أل اليه من اهل واصدقاء بلية, ويتدخل د.رفعت فى الاسطور كدأب الاساطير.. ويذهب مع بلية لملاحقة الكونت, فيجده يردد (سانجينوس),
وفى الجانب الاخر نجد اصدقاء بلية - الذين يوددون عمل مقلب طازج به- هم اول من اصطدم بالكائن الحى - الذى على هيئة نبات حى عملاق- متخيليين اه كهف بداخل قلعة الكونت.
وها هو قد ابتلعهم فى معدته..
فتنقذهم حلوى( طوفى) المسماه ( المخاط) حيث وضعها د.رفعت مع العصارة الهضمية فى بطن الكائن الحى المحبوسين بداخله, كذلك يقابل د.رفعت بداخل الكائن زميله البارون (فان هلسنج ) زميله فى مغامرة انف بلعزبول .
فيقذف الكائن النباتى الضخم الاصدقاء ود.رفعت والبارون, ويحرقونه فيختفى نهائيا,
تنتهى الاسطورة ولا ينتهى طعمهاالحلو,
فتتنهد وتقول لنفسك" ليتها طالت اكثر".
الحقيقة انها طفولية جدا, يفهمها الصغير كما ان الابتسامة لن تغادر الكبير .
العدد هو (17) من سلسلة بلية العجيب.
رقم (1) بينه وبين د.رفعت اسماعيل العزيز,
المؤسسة العربية للنشر 2003
زهــــــــــره
هناك 3 تعليقات:
فعلا يا زهرة..القصة دى عجبتني جدا..خصوصا الرسومات اللى اول مرة اعرف انها للاستاذ فواز..في حاجة واحدة بس محيراني فى القصة..ايه هى حلوى (الخطمي) دى؟
وعموما كل روايات بلية قمة فى الامتاع
عبد الرحمن العزيز.
منورنى طبعا :)
فعلا معاك انى انا كمان مش عارفة ايه حلوة الخطم دى, خصوصا ان تأثيرها كبير على الوحش.
شكرا يا عبد الرحمن :)
حد ميعرفش حلوي الخطمي؟؟؟؟
حاجة غريبة حلوي الخطمي هي المارشيملو..
ومحدش يسألني يعني أيه مارشيملو.. جوجل اللي بيقول كده..
المهم عاملة أيه يا زهرة.. بعد إذنك هضيف مدونتك عندي..لو ده ميزعلكيش يعني..
هبقي أعدي من وقت للتاني..
في رعاية الله..
إرسال تعليق