قد يتخذ الاخرون الكتابة كنوع من تصيد الاخطاء للبعض الاخر.
أما انا ؛كالزهور.. لى عالم اخر اسعى لاكون حبيسه داخله.. عالم متسامى بلا تناقضات.. دنيا تانية لها مقاييس شتى؛ لكنها- حتما- لا تظهر لفاقدى البصيرة.
كلاسيكيات جاءت لتبقى “The House That Dripped Blood”
مقالى الجديد اخيرا كتبته فى شهر يناير عن فيلم لطيف من على اليوتيوب اتنشر اخير اهو فى اخر شهر فبراير تعبت " علياء طلعت " فيه وزنيت كتير عليها وتعبت الصديق " محمد احمد مصطفى " برضه فى حاجات تكنيكية .. بس الحمدلله اتنشر اخيرا اهو نشوف الى بعده بقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق