المطربة اللبنانية سوزان تميم، لقيت مصرعها، حيث عثر عليها مقتولة في شقتها في برج الرمال بمنطقة السفوح في دبي، والتي أقامت فيها منذ ٨ أشهر عقب مغادرتها القاهرة. وأفاد أحد العاملين بالنيابة، رفض ذكر اسمه، أنها عادت في وقت متأخر في حالة سكر مع عدد من أصدقائها، وسمعوا بعد ذلك صوت ضوضاء وشجار داخل الشقة، وتم إبلاغ الشرطة التي عثرت علي المطربة مقتولة وجسدها مشوه بسكين، أو حسب تأكيد مقربين منها فإنها كانت علي علاقة بأحد الأشخاص مصري الجنسية، وقد أصيب زوجها المنتج عادل معتوق بحالة انهيار فور سماعه الخبر، ووصل إلي دبي لمعرفة تفاصيل الحادث. من جانبه رفضت شرطة دبي الإدلاء بأي ملابسات حول الحادث، وأفادت مصادر أمنية مسؤولة بأنه تم احتجاز عدد من المشتبه بهم والعاملين بالمبني لاستجوابهم علي ذمة التحقيقات، وغير مستبعد أن يتم تحديد الجاني في وقت قريب. كان زوجها قد احتكرها فنياً واشتعلت الخلافات بينهما تركت علي إثرها سوزان منزل الزوجية، وطلبها معتوق في بيت الطاعة، ومنعها من مغادرة لبنان بعد أن اتهمها بسرقة ٣٥٠ ألف دولار من خزينة الشقة، لكنها نجحت في الوصول إلي مصر، وعاد زوجها يتهمها بمحاول قتله عندما تعرض لهجوم مسلح من بعض الأشخاص. شقيقة ومحامية المطربة الراحلة اتهمتا زوجها عادل معتوق بالضلوع في حادث اغتيالها في لقاء عرضته الجرس اللبنانية. |
قد يتخذ الاخرون الكتابة كنوع من تصيد الاخطاء للبعض الاخر. أما انا ؛كالزهور.. لى عالم اخر اسعى لاكون حبيسه داخله.. عالم متسامى بلا تناقضات.. دنيا تانية لها مقاييس شتى؛ لكنها- حتما- لا تظهر لفاقدى البصيرة.
وقف يا اسمر.
حدثتنى عن هواها وحبهــــــــــا
قالت؛ انت كتير حارق قلبها
وبتستحى تقنك وبتخاف الملام :(
وقف يا اسمر..
30/09/2008
مصرع سوزان تميم
فى الكام يوم اللى فاتو .. جديد لطيفة
من سماعى المتكرر لاغنية " فى الكام يوم اللى فاتو"
ممكن اقول ان الالبوم كله يستحق الاستماع .
حاسة ان لطيفة بدأت ترجع لطربها القديم اثناء تعاملها مع الكاتب / عبد الوهاب محمد ( الله يرحمه).
حسة كدة انها محاولة منها لارجاع الماضى الاصيل.
كمان من البومها اللى فات وتعاملها مع الرحبانية ( زياد رحبانى)
حسة انه ادلها مساحات صوت كانت كامنة فيها واخرجت فيها روح ورونق فيروز.
مسمعتش الالبوم كامل .
بس انا من هواة لطيفة عموما.
27/09/2008
حريق كبير بالمسرح القومي في مصر
كارثة جديدة..
حريق كبير بالمسرح القومي في مصر
محيط : عادل عبد الرحيم - جيهان مصطفى
اندلع حريق كبير مساء اليوم في القاعة الرئيسية بالمسرح القومي في منطقة العتبة بوسط العاصمة المصرية القاهرة .حريق كبير بالمسرح القومي في مصر
محيط : عادل عبد الرحيم - جيهان مصطفى
وقد سارعت قوات الإطفاء لمكان الحادث ، كما قامت الشرطة المصرية بتحويل مسار السيارات من وسط القاهرة خوفا من انتشار ألسنة اللهب خاصة وأن معظم أجزاء المسرح مصنوعة من الخشب ، وانتقل وزير الثقافة فاروق حسني ومحافظ القاهرة عبد العظيم وزير إلى مكان الحادث على وجه السرعة .
وأكد اللواء شريف جمعة مساعد وزير الداخلية لقطاع الشرطة المتخصصة في اتصال هاتفي مع شبكة الإعلام العربية محيط أن الحريق تحت السيطرة وستتم عملية التبريد بالمبنى بأسرع وقت ، مرجحا أن يكون الحادث بسبب ماس كهربائي . وأضاف أن شظايا نارية قد تطايرت من المسرح القومي إلي المبانى السكنية المجاورة وأحدثت بها حرائق محدودة يتم التعامل معها حاليا ، مؤكدا عدم وقوع ضحايا في الأرواح ، فيما أفاد شهود عيان أن الحريق أدى إلى سقوط القبة الرئيسية للمسرح .
ويعتبر هذا الحريق هو الثاني من نوعه خلال شهر الذي يندلع في مبان حكومية بعد حريق مجلس الشوري الذي سبب خسائر مادية فادحة ، كما أدى إلى مصرع شخص وإصابة 17 أغلبهم من رجال الإطفاء .
وكانت منطقة وسط القاهرة قد عاشت في 19 أغسطس حالة تأهب واستنفار تحسبا لامتداد حريق مجلس الشورى للمباني المجاورة وخاصة مجلس الشعب، فقد ظلت النيران مشتعلة بأحد مباني المجلس وهو مبنى وزارة الري القديم على مدى 14 ساعة متواصلة قضت خلالها على المبنى بأكمله .
وأدى الخوف من تطاير الشرر من المبنى المحترق للمباني المجاورة، إلى قضاء عدد من سكان هذه المباني ليلتهم في الشوارع، فيما استعد العديد للفرار متذكرين حريق القاهرة الشهير في يناير 1952.
وأعلن مصدر أمنى أنه لم تتوافر أي مؤشرات لوجود قصد جنائي وراء الحريق، مرجحا أن يكون الحريق نتج عن أعمال الصيانة التي كانت تجري منذ يوليو الماضي بالمبنى استعدادا لافتتاح الدورة البرلمانية في نوفمبر المقبل.
ووفقا للمصدر فإن سبب انتشار الحريق بسرعة كبيرة أن معظم مكونات المبنى من الأخشاب فضلا عن المواد سريعة الاشتعال المستخدمة في أعمال الصيانة وتزايد حركة الهواء .
موعد مع الحرائق
وتجدر الإشارة إلى أن حريق المسرح القومي وحريق مجلس الشورى هما حلقة فى سلسلة من الحرائق التى شهدتها مصر فى العشر سنوت الأخيرة، حيث اندلع حريق هائل بمبنى دار القضاء العالي بوسط العاصمة المصرية القاهرة في 23 مارس 2008, وطال مكاتب التوريدات والسجن الموجود بالمقر مما هدد بفقد آلاف الوثائق المهمة ووقوع ضحايا بين بعض المسجونين.
كما كانت مدينة الزقازيق على موعد مع حريق فى 8 ديسمبر 2007 ، حيث قتل ثلاثة طلاب وأصيب 230 آخرون بالحريق الذى نشب داخل قاعة محاضرات بأحد مباني جامعة الأزهر بمدينة الزقازيق.
سيتي ستارز
وفى القاهرة، شب حريق هائل في مجمع "سيتي ستارز" أحد أكبر المراكز التجارية والترفيهية بالعاصمة المصرية في 19 نوفمبر 2007 ، مخلفاً قتيلاً واحداً ونحو 15 مصاباً، إضافة إلى إلحاق دمار واسع بالمجمع التجاري.
وذكر مسئولون بالإدارة العامة للدفاع المدني وقتها أن الحريق اندلع في مطعم قيد الإنشاء بالطابق الخامس بالمجمع الواقع بحي "مدينة نصر"، مشيرين إلى أن فرق الإطفاء تمكنت من محاصرة النيران وإخمادها قبل امتدادها إلى باقي المحال.
محرقة بني سويف
وفي 3 سبتمبر 2005 ، شب حريق ضخم فى قصر ثقافة بنى سويف اثناء عرض مسرحية بعنوان "حديقة الحيوان" ، مما أدى مقتل 32 شخصا كان من بينهم شخصيات بارزة مثل أستاذ الدراما في المعهد العالمي للمسرح التابع لأكاديمية الفنون والممثل والمخرج محسن مصيلحي صاحب التأثير الكبير في الأوساط الطلابية وكذلك المخرج بهاء الميرغني الناشط في الحركة الطلابية في السبعينيات.
وتسببت النيران أيضا فى قتل أسماء لامعة في عالم النقد والكتابة المسرحية هما أستاذ النقد في أكاديمية الفنون حازم شحاتة وزميله الناقد والأستاذ في نفس المعهد مدحت أبو بكر، إضافة إلى نزار سمك الذي كان من أبرز مطلقي مهرجان نوادي المسرح قبل 15 عاما الذي كانت تعرض ضمنه مسرحية "حديقة الحيوان", وأستاذ المسرح المتميز صالح سعد.
قطارات الموت
ولم تقتصر الحرائق في مصرعلى المبانى فقط بل امتدت أيضا إلى وسائل المواصلات العامة ، ففى 20 فبراير 2002 ، استيقظت مصر على كارثة إنسانية عندما شبت النيران بقطار الركاب رقم 432 القاهرة - أسوان عند بلدة كفر عمار مركز العياط وكان ويضم 11 عربة التهمت النيران 7 عربات منها أحدها من الدرجة الثانية والباقى درجة ثالثة وكان القطار مزدحماً بالمسافرين العائدين لقضاء إجازة العيد وقتها ، مما أدى إلى مقتل370 شخصا وإصابة المئات فى أسوأ حادث من نوعه منذ تأسيس نظام السكة الحديد قبل 150 عاما فى مصر.
وفي الكوارث السابقة، كان الإهمال هو السبب الرئيس، ويأتي الماس الكهربائي بالمرتبة الثانية ، وللأسف فإن التقصير في محاسبة المسئولين عن تلك الحوادث سمح بتكرارها ، ويبقى التساؤل الذي يشغل الجميع ، أين ومتى سيكون الحريق القادم ؟، وكم سيكون عدد الضحايا ؟ ، فمصر أصبحت على موعد مع الحرائق.
20/09/2008
خواطرى عن لقاء طنطا 12-9-08
كان يوم جميل من اوله
قمت كدة على وقت الصلاة وبعد عدة اتصالات وموافقات ابوية عرفت انى خلاص هروح
هيييييييييييييييييه هروح
هنطلق , وهو الذى لم يكن متاحا من قبل
مش هبقا حبيسةةةةةةةةةةةةة يا عالم
نزلت من بيتنا ع الساعة 3 ونص
ووصلت طنطا على 4
بوند كان مراسلنى وقالى انه هيوصل على خمسة
اتصلت بأحمد الفقى
وبعد اتصالات عديدة ببوند/هانتر عرفنا انه ركب (مواصلات/ ميكروباص) والمفروض انه يجلنا (انا & الفقى) عند مكتبة ايهاب عز وكيل دار ليلى فى طنطا.
المهم بعد عدة اتصالات كمان وصلنا لبوند بس قبل المكتبة بعدة شوارع - اصله معرفش يوصلها فطلعناله احنا ع الطريق- وشفنه
وكانت اول مرة بالنسبة لى اشوفه
زى ما هى اول مرة اشوف الدنيا كلها من ورا حبستى اللا متانهية.
ركبنا تاكسى ووصلنا للمول وانتظرنا بعض الناس تحت وقمنا طلعين.
سلمت على الحلويين (منى& جومانا ) والوحشين ( كل الشباب بقا )
وقعدنا بانتظار الدكتور والفطار.
ستف الفندق عملوا اللازم , ودكتور احمد قعد وانا قلتله يا دكتور لازم فى النص عشان كلنا نشوف سيادتك فقام و راح قعد فى صدر المكان , طبعا معررفتش اقعد انا فين قمت قعدت مكانه الاولانى اللى قام منه , وبكدة بقيت بعيدة عنه خالص, اى نعم شايفة سيادته بس معرفتش اتكلم معاه ع الفطار.
بعد الفطار والانتقال لترابيزات الحلو (الكنافة) قعدت قدامه..
فوجئت انه عايز يتعرف عليا ..
وقالى انه متابع ارائى..
يالهوى يا ناااااااااااااااا.
دا الكلام عنى انا..
طبعا فرحت جدا وكنت هتغر بس رجعت فى كلامى ومتغرتش خالص.
وبعد عدة سجائر من الدكتور وبوند ,
طلعت رواية (حظك اليوم) عشان حضرته يكتبلى اهداء..
يا لهوى ع اللى شفته.
اولا قبل ما الدكتور يكتب الاهداء لقيت فوق الدكتور رسملى
طبعا كتير من الاصدقاء مفوتوش الفرصة وقعدم يسألم كتير.. وضحكنا كتير.
ود.احمد فعلا كان فى حالة geating high جدا وكان اللقاء ودى لاقصى حد.
مقعتش معانا كتير وقمنا عشان التصوير وهو الذى لم اكن لاحلم به مطلقا.
واتصورنا واتصورت مع سيادته .
واستئذن ومشى.
قعدنا احنا كجروب شوية كدة هنقرر هنعمل ايه ..
استنينا على ما قريب جومانا جه خدها
وقلنا خلاص هنروح السيد البدوى عشان الزوار السكندريين.
وروحنا وهما اتصورا عند النافورة وانا ..
مع انى قعدت اترجاهم ..
بس هما شريرين قالولى هنرجع عشان نتصور ومرجعناش..او عشان الانصاف التاريخى مكنش فى وقت نرجع اساسا .
وصلنا لحد المحطة وركبنا الحلوة منى والوحشين القطر وروجعنا بقا لحد منطقة المعرض.
دى بقا اوحش منطقة فى الموضوع عشان كنت لابسة كعب رفيع ورجلى كنت خلاص تعبت وكنت مستعدة انى اقلع السابو وامشى حافية القدمين ( على رأى كاظم) , بس ركبنا وكانت على 11 ونص , وبوند جه معايا المحلة عشان مبقاش بنوتة لوحدى فى الطريق متأخر.
وفى الطريق ا.محمد سامى اتكلم وكلمته مع بوند
نزلنا المحلة وركب هو بيجو تقريبا على 12ونص , وانا روحت بقا ..
الحمد لله ملقتش حد فى البيت والا كانت وقعتى سودا, كنت هبقا بورجر امبارح , بس فلت بأعجوبة.
يوم جميل انهيته بالاطمئنان على بوند لما وصل القاهرة برسائل لان مامتى كنت رجعت من عند خالتو.
ونمت .
وقمت دلوقتى اهو ادلى بدلوى
صباح الخير بليل
قمت كدة على وقت الصلاة وبعد عدة اتصالات وموافقات ابوية عرفت انى خلاص هروح
هيييييييييييييييييه هروح
هنطلق , وهو الذى لم يكن متاحا من قبل
مش هبقا حبيسةةةةةةةةةةةةة يا عالم
نزلت من بيتنا ع الساعة 3 ونص
ووصلت طنطا على 4
بوند كان مراسلنى وقالى انه هيوصل على خمسة
اتصلت بأحمد الفقى
وبعد اتصالات عديدة ببوند/هانتر عرفنا انه ركب (مواصلات/ ميكروباص) والمفروض انه يجلنا (انا & الفقى) عند مكتبة ايهاب عز وكيل دار ليلى فى طنطا.
المهم بعد عدة اتصالات كمان وصلنا لبوند بس قبل المكتبة بعدة شوارع - اصله معرفش يوصلها فطلعناله احنا ع الطريق- وشفنه
وكانت اول مرة بالنسبة لى اشوفه
زى ما هى اول مرة اشوف الدنيا كلها من ورا حبستى اللا متانهية.
ركبنا تاكسى ووصلنا للمول وانتظرنا بعض الناس تحت وقمنا طلعين.
سلمت على الحلويين (منى& جومانا ) والوحشين ( كل الشباب بقا )
وقعدنا بانتظار الدكتور والفطار.
ستف الفندق عملوا اللازم , ودكتور احمد قعد وانا قلتله يا دكتور لازم فى النص عشان كلنا نشوف سيادتك فقام و راح قعد فى صدر المكان , طبعا معررفتش اقعد انا فين قمت قعدت مكانه الاولانى اللى قام منه , وبكدة بقيت بعيدة عنه خالص, اى نعم شايفة سيادته بس معرفتش اتكلم معاه ع الفطار.
بعد الفطار والانتقال لترابيزات الحلو (الكنافة) قعدت قدامه..
فوجئت انه عايز يتعرف عليا ..
وقالى انه متابع ارائى..
يالهوى يا ناااااااااااااااا.
دا الكلام عنى انا..
طبعا فرحت جدا وكنت هتغر بس رجعت فى كلامى ومتغرتش خالص.
وبعد عدة سجائر من الدكتور وبوند ,
طلعت رواية (حظك اليوم) عشان حضرته يكتبلى اهداء..
يا لهوى ع اللى شفته.
اولا قبل ما الدكتور يكتب الاهداء لقيت فوق الدكتور رسملى
زهره ومحبوسة فى قفص زى قفص العصافير.
برغم بساطة الرسمة الا انها هزتنى بعنف - بعد ما روحت البيت لانى مفهمتهاش ساعتها- كمان الدكتور قالى انها نزلت امتى وان حضرته موصلتلوش نسخة وما اشبه يعنى.طبعا كتير من الاصدقاء مفوتوش الفرصة وقعدم يسألم كتير.. وضحكنا كتير.
ود.احمد فعلا كان فى حالة geating high جدا وكان اللقاء ودى لاقصى حد.
مقعتش معانا كتير وقمنا عشان التصوير وهو الذى لم اكن لاحلم به مطلقا.
واتصورنا واتصورت مع سيادته .
واستئذن ومشى.
قعدنا احنا كجروب شوية كدة هنقرر هنعمل ايه ..
استنينا على ما قريب جومانا جه خدها
وقلنا خلاص هنروح السيد البدوى عشان الزوار السكندريين.
وروحنا وهما اتصورا عند النافورة وانا ..
مع انى قعدت اترجاهم ..
بس هما شريرين قالولى هنرجع عشان نتصور ومرجعناش..او عشان الانصاف التاريخى مكنش فى وقت نرجع اساسا .
وصلنا لحد المحطة وركبنا الحلوة منى والوحشين القطر وروجعنا بقا لحد منطقة المعرض.
دى بقا اوحش منطقة فى الموضوع عشان كنت لابسة كعب رفيع ورجلى كنت خلاص تعبت وكنت مستعدة انى اقلع السابو وامشى حافية القدمين ( على رأى كاظم) , بس ركبنا وكانت على 11 ونص , وبوند جه معايا المحلة عشان مبقاش بنوتة لوحدى فى الطريق متأخر.
وفى الطريق ا.محمد سامى اتكلم وكلمته مع بوند
نزلنا المحلة وركب هو بيجو تقريبا على 12ونص , وانا روحت بقا ..
الحمد لله ملقتش حد فى البيت والا كانت وقعتى سودا, كنت هبقا بورجر امبارح , بس فلت بأعجوبة.
يوم جميل انهيته بالاطمئنان على بوند لما وصل القاهرة برسائل لان مامتى كنت رجعت من عند خالتو.
ونمت .
وقمت دلوقتى اهو ادلى بدلوى
صباح الخير بليل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)